لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى
هي حكايةٌ سياسيَّةٌ ذاتُ أبعادٍ أخلاقيَّةٍ، وقيميَّةٍ، وإنسانيَّةٍ نتداولُها اليومَ؛ بوصفِها قضيَّةً يوميَّةً في وسائلِ الإعلام، وفي الحِواراتِ المُباشِرةِ بينَ الأفرادِ، والجماعاتِ، وحتى داخلَ الأسرةِ الواحِدةِ، ويبرز...