السيد القائد: الطغيان الأمريكي الإسرائيلي هو خطر على الأمة في الاستعباد والاذلال لها وفي الظلم والإفساد لواقع الحياة
السيد القائد: أكثر ما تحتاجه الأمة من نهضة الإمام زيد هو أن تحيا بالقرآن الكريم لتتحرك ضد الطغيان الأمريكي الإسرائيلي
السيد القائد: بعد استشهاد الإمام زايد عليه السلام لم يبق الطغيان الأموي والسلطة الأموية في سيطرتها على الأمة سوى عشر سنوات وانتهت تماما
السيد القائد: لقد واصل يحيى بن زيد عليهم السلام مسار والده وحمل رايته واستمر في جهاده واستشهد بعد استشهاد أبيه بأربع سنوات
السيد القائد: حاول طغاة بني أمية ألا يبقى من الإمام زيد شيء وظنوا أنهم بذلك يطفئون نهجه وينهون أثره في الأمة لكنهم فشلوا فشلا تاما
السيد القائد: طغاة بني أمية بعد قتل الإمام زيد صلبوا جسده لأربع سنوات وبعدها قاموا بإحراق جسده حتى حولوه إلى رماد
السيد القائد: بالرغم مما عاناه الإمام زيد عليه السلام من تخاذل الكثير من أبناء الأمة إلا انه كان مصمما عازما على القيام بواجبه والنهوض بمسؤوليته
السيد القائد: حينما يصبح همُّ الإنسان فقط أن يبقى في هذه الحياة تتحول حالته إلى حالة سيئة يتهيب من أن يتحرك في سبيل الله مخافة أن يستشهد
السيد القائد: عندما تفقد الأمة تربية القرآن تصل إلى حالة التهيب والتخوف من مواجهة الباطل والضلال فتقبل بالإذلال والهوان
السيد القائد: حينما تفقد الأمة تربية القرآن الكريم وروحيته تصل إلى المستوى المتدني من الهبوط في روحها المعنوية وفقدان الثقة بالله سبحانه وتعالى
السيد القائد: الإمام زيد كان يكرر مقولة "والله ما يدعني كتاب الله أن أسكت" ليذكر الأمة بالمسؤولية ويسعى إلى تحريرها من العبودية للطاغوت
السيد القائد: الإمام زيد عليه السلام كان يدرك أهمية إحياء فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المقدسة والعظيمة وخطورة نقصها في الدين
السيد القائد: ثمرة الإسلام هي الحق والعدل ومكارم الأخلاق وكل ما يعبر عن الخير في امتداداته في واقع الحياة